ماهي الاستفادة من الترجمة؟ وما اهمية الترجمة؟ وماذا تعني الترجمة في حياتنا ؟
إن أهمية الترجمة في حياتنا اليومية متعددة الأبعاد على نطاق واسع. فالترجمة لا تمهد الطريق إلى الأمام للتفاعل العالمي فحسب، ولكنها تسمح للدول أيضًا بإقامة علاقات تفاعلية عندما يتعلق الأمر بالتقدم في التكنولوجيا والسياسة ، إلخ
فالترجمة تعد الخيط الناظم الذي يربط بين المجتمعات ويدعم نسيج الحضارة الإنسانية وهي الجسر الذي يربط الشعوب المتباينة المتباعدة ويقرب بينها؛ فالتفاعل بين
الثقافات والحضارات المختلفة يعتمد في الأساس على الترجمة، لا باعتبارها ترفاً فكرياً، بل باعتبارها حاجة إنسانية ملحة، فالترجمة هنا ذات أثر ثقافي يسهم في تشكيل الوعي وتنوع الموروث الثقافي والفكري العربي، ويعزز من وسائل فهم العالم الآخر واستيعاب ما فيه من تقدم ومعرفة
ولاشك ان الترجمة في العصور الحاضرة مع ازدياد وتيرة التقدم العلمي، وتسارع الاكتشافات والاختراعات اصبحت ضرورة ملحة تحشد الدول النامية من اجلها كل الطاقات، وتوظف في سبيلها كل الامكانات وذلك بهدف اللحاق بالركب العلمي مع الحفاظ على الهوية اللغوية والثقافية . وقد أدى هذا بدوره إلى الحاجة إلى الترجمة في مجالات متنوعة مثل التعليم، والاتصال الجماهيري، والعلوم والتقنية، والأدب، والسياحة، والدين، والتجارة والأعمال .
ترانزليتا الترجمة المعتمدة |
إن أهمية الترجمة في حياتنا اليومية متعددة الأبعاد على نطاق واسع. فالترجمة لا تمهد الطريق إلى الأمام للتفاعل العالمي فحسب، ولكنها تسمح للدول أيضًا بإقامة علاقات تفاعلية عندما يتعلق الأمر بالتقدم في التكنولوجيا والسياسة ، إلخ
فالترجمة تعد الخيط الناظم الذي يربط بين المجتمعات ويدعم نسيج الحضارة الإنسانية وهي الجسر الذي يربط الشعوب المتباينة المتباعدة ويقرب بينها؛ فالتفاعل بين
الثقافات والحضارات المختلفة يعتمد في الأساس على الترجمة، لا باعتبارها ترفاً فكرياً، بل باعتبارها حاجة إنسانية ملحة، فالترجمة هنا ذات أثر ثقافي يسهم في تشكيل الوعي وتنوع الموروث الثقافي والفكري العربي، ويعزز من وسائل فهم العالم الآخر واستيعاب ما فيه من تقدم ومعرفة
ولاشك ان الترجمة في العصور الحاضرة مع ازدياد وتيرة التقدم العلمي، وتسارع الاكتشافات والاختراعات اصبحت ضرورة ملحة تحشد الدول النامية من اجلها كل الطاقات، وتوظف في سبيلها كل الامكانات وذلك بهدف اللحاق بالركب العلمي مع الحفاظ على الهوية اللغوية والثقافية . وقد أدى هذا بدوره إلى الحاجة إلى الترجمة في مجالات متنوعة مثل التعليم، والاتصال الجماهيري، والعلوم والتقنية، والأدب، والسياحة، والدين، والتجارة والأعمال .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق